على أبوابها نردد البقاء للأقوى، والفكر لا يجابه بمدفع، على أبوابها نثأر لسلميتنا المنسية، ونستذكر ونلوم ونبكي، لكن اليوم هو لنا، لنجاحنا، لضحكة الأطفال، والأمل في كل دعوة كنا نسمعها، على بوابة الذكرى العاشرة، هذه الأرض تترجم كل لغات التضحية والاستمرار.
لا يوجد تعليقات، كن أول من يعلق
ولاء دقسي